وهي سدل الشماغ بالكامل فوق الرأس مع عمل ثنيات بسيطة عند على يمين وشمال المرزام، وهي تعبر عن شخصية قيادية ورسمية، وغالباً ما تطبق هذه التسكيبة في المؤتمرات وعند مقابلة مسئولين،
وهي تشخيصة تقليدية حيث يسدل الشماغ بالكامل خلف الظهر فقط، وهي تعبر عن شخصية بسيطة ولا تهتم للمظهر بتاتاً وتميل إلى السهولة،
وغالباً ما يكون صاحب هذه التسكيبة كثير الحركة والتنقل من مكان لآخر ويطبق هذه التسكيبة لكي لا يعيقه الشماغ أثناء الحركة، ويتصف صاحب هذه التسكيبة غالباً بخفة الظل....
وهي تشخيصة تميل إلى الحداثة ولكن بطابع تقليدي أيضاً، حيث أنها منتشرة في المدارس لسهولتها، وتجد كل طالب يطبقها، وهي جلب طرف الشماغ من خلف الظهر وإسداله أمام الكتف، والطرف الآخر يكون خلف الظهر، وتمثل هذه التسكيبة شخصية متوسطة يهمها المظهر ولكن بدرجة ليست ذات أهمية متقنة وإنما مبتدئة ...
سميت هذه التسكيبة بذلك اقتداءً بالمحامي السعودي الشهير/ خالد أبو راشد (محامي المفحط أبو كاب)، حيث أنه أول من أتقن هذه التسكيبة بدرجة عالية من الإتقان، وطريقتها رمي طرف الشماغ من جهة إلى جهة من فوق الرأس دون تحريك الطرف الثاني، وهي تعبر عن شخصية محببة وجريئة ولا تخاف ومقنعة....
سميت بذلك لأن مقدمتها تشبه الميزان، وهي رمي الطرفين فوق بعضهما من فوق الرأس مع جعل نتوء أسفل كل طرف، وصاحب هذه التسكيبة غالباً ما يكون إنسان شرير وجريء....
وهي تشخيصة للجميع صغاراً وكباراً، وهي تسكيبة جميلة جداً تظهر فيها وجه الشخص مع مرونتها وسهولتها، حيث أن مرتديها يستطيع الإلتفات بعكس الكوبرا التي لا يستطيع صاحبها تحريك رأسه أو رقبته خشية هدم البناية التي فوق رأسه هههههههههههههه، ويمتاز هذا الشخص بالمرونة والجرائة والوسطية في التعامل مع روح مرحة جداً....
تشخيصة قوية جداً ولها مكانتها في الوقت الحالي، حيث أن لها جاذبية جبارة في جذب الأنظار،
وهي صعبة ولا يتقنها إلا متمرس ومحترف، ولها عدة أشكال، ولكن في الصورة بعد معركة حامية قمت بتطبيقها، ويعبر صاحبها عن الفخامة والجاذبية والأناقة والحلم والصمت،